mr.ahmed

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحبا بكم فى الموقع الرسمى للأستاذ/ أحمد محمد عبد الحليم


    الفصل السادس من القصة

    أ/أحمد عبد الحليم
    أ/أحمد عبد الحليم
    Admin


    المساهمات : 76
    تاريخ التسجيل : 28/12/2010
    العمر : 36
    الموقع : https://www.facebook.com/mr.ahmed3adelhalem?ref=tn_tnmn

    الفصل السادس من القصة  Empty الفصل السادس من القصة

    مُساهمة  أ/أحمد عبد الحليم الجمعة أبريل 20, 2012 6:26 am

    الفصل السادس


    س1 : أين ظلم نجم الدين ؟ وكان تحت رحمة من ؟ ومن كان يسليه؟
    جـ: ظل سجيناً في قلعة الكرك تحت رحمة الحراس الغلاظ الشداد الذين وكلوا به – لا تسليه سوى شجرة الدر.
    س2 : بم كانت شجرة الدر تخفف عن زوجها ظلمات السجن؟ وما دلالة ذلك.
    جـ : كانت تذكره بالمواقف العصيبة التي وقف فيها رب بجانبه وتؤكد أن داود لا يريدهم بسوء وإنما يزيد أيام بحسهم ليغلي الثمن وهذا يدل على وفائها.
    س3 : كانت شجرة الدر دائماً متفائلة بعيدة النظر وضح ذلك.
    جـ : يظهر تفاؤل شجرة الدر في هدوئها وانتظارها لفرج الله القريب كما يظهر بعد نظرها في توقعها أن (داود) سيرسل إلى نجم الدين بشروط يساومه على إطلاق سراحه.
    س4 : ما الذي كان ترجوه شجرة الدر من زوجها؟ ولماذا؟
    جـ : كانت ترجو من زوجها أن يقبل شروط (داود) ليتخلص من الحبس.
    س5 : اختلفت وجهة نظر كل من نجم الدين وشجرة الدر تجاع ما ينوي داود فعله- بين ذلك.
    جـ : كانت وجهة نظر نجم الدين : أن (داود) أطال حسهما لأنه يريد قتلهما بينما كانت وجهة نظر (شجرة الدر) أنه أطال حبسهما لتسهل المساومة عليه بقبل شروطه ومطالبه فلو كان يريد قتلهما لما أبقاهما هذه المدة كلها.
    س6 : هل حدث ما توقعته (شجرة الدر) وضح لما تقول.
    جـ : حدث ما توقعته فبعد الشهور الطويلة من الحبس أرسل (داود) إلى (نجم الدين) ولم يكذب ظنها ففي الصباح بعث (داود) إلى (نجم الدين) يعده بإطلاق سراحه والسير معه إلى مصر ويشترط ثمناً لذلك (دمشق وحلب والجزيرة والموصل وديار بكر ونصف ديار مصر ونصف ما بالخزائن من المال ونصف ما عنده من الخيل والثياب) فوافق نجم الدين.
    س7 : ما الثمن الباهظ الذي عرضه (داود) نظير إطلاق سرا نجم الدين وزوجته؟
    جـ : الثمن الباهظ هو (دمشق وحلب والجزيرة والموصل وديار بكر ونصف ديار مصر ونصف ما بالخزائن من المال ونصف ما عنده من الخيل والثياب).
    س8 : علل لما يأتي : إطالة حبس الأمير نجم الدين لدى الأمير داود
    جـ : ليغلي الثمن ويفرض ما يريد.
    س9 : ما موقف (ورد المنى ونور الصباح) عندما علمت بخروج نجم الدين وشجرة الدر من السجن ؟ ولماذا؟
    جـ : اشتد بهما الفزع خوفاً من شجرة الدر التي علمت بتدبيرهما ضدها وضد نجم الدين فأسرعت بالكتابة إلى (سوداء بنت الفقيه) لإعلامهما بما حدث.
    س10 : (فلما بلغت (سوداء) الكتاب فزعت وثارت)
    - ممن جاء الكتاب وما مضمونه؟
    جاء الكتاب من (ورد المنى ونور الصباح) ومضمونه إخبار (سوداء) بما حدث من موافقة نجم الدين على شروط داود لإطلاق سراحه وأن شجرة الدر ونجم الدين وداود في طريقهم إليها ويجب أن تحذر منهم.
    س11 : لماذا فزعت سوداء مما ورد في الكتاب؟
    جـ : فزعت وثارت وجمعت القواد لأن تدبيرها فشل ولأنهم تركوا داود يهرب من مصر وكان يجب إبقاؤه ومد أماله حتى تتمكن من نجم الدين ثم تأخذه بعده وصارت تقول (لن يفلت نجم الدين) (ولن ينجو داود) بينهما وبين مصر ما بين السماء والأرض.
    س12 : متى جمعت سوداء بنت الفقيه جيشها ؟ وماذا قالت لقواد الجيش؟
    جـ : جمعت جيشها بعد أن وصلها كتاب (ورد المنى ونور الصباح) يخبروها بما حدث من موافقة نجم الدين على شروط (داود) وهم في طريقهم إليها.
    وقالت لقواد الجيش (أرأيتم) اتفق داود نجم الدين أقلت لكم أبقوا داود بمصر.
    س13 : ماذا فعلت سوداء بعد ذلك؟
    جـ : دعت كاتب وأملته كتاباً وبعثته إلى الصالح إسماعيل بدمشق.
    س14 : لم أرسلت (سوداء) كتاباً إلى الصالح إسماعيل؟
    جـ : لتحثه على السير إلى نجم الدين ليطبق عليه من خلفه بينما تواجهه جيوش مصر فلا يستطيع النجاة.
    س15 : فشلت خطة (سوداء) في الإيقاع بنجم الدين وشجرة الدر لماذا؟
    جـ : لأن جماعة الإصلاح اتفقوا لإبطال كيد سوداء على أن تشب ثورة عنيفة في مصر حين يخرج العادل للقاء نجم الدين فيضطر إلى العودة سريعاً دون أن يواصل السير ونجحت الخطة وأعلن الناس خلع العادل ودخل نجم الدين منتصراً.
    س16 : ماذا عرضت (سوداء) في كتابها للصالح إسماعيل ومما حذرته؟
    جـ : أن يسرع خلف نجم الدين ليحصره بينه وبين الجيش المصري وحذرته من انه إذا دخل نجم الدين مصر فتستعرض دمشق للخطر.
    س17 : ما المدة التي قضاها (نجم الدين) في سجن (داود) ؟
    جـ : سبعة أشهر.
    اللغويات :-

    الكلمة معناهـــــــــا الكلمة معناهـــــــا
    الغلاط السقاه إخال أظن
    وقفت على تدبيرهما علمت به وكلوا به سلم إليهم
    بر شاطئ ما ضغى الأسد فكيه
    الكرب الشدة الباهظ الشاق الثقيل
    بعثته أرسلته العصيبة الشديدة
    مباهج محاسن تأخذه تواجهه
    المحبس السجن يغلي يزيد ويرفع
    بحثه يدفعه

    بعض الجموع :-

    الكلمة جمعها الكلمة جمعها
    غليظ غلاظ القائد القواد
    الكرب الكروب الأمنية المنى/ الأماني
    المحبس المحابس قلعة قلاع
    نبرة نبرات الشديد الشداد
    بر برور الموقف المواقف
    الباهظ بواهظ الثوب الثياب
    مبهاج مباهج الخيل الخيول
    ماضغ مواضغ الثمن الأثمان
    مولي موالي
    بعض المضادات:-

    الكلمة جمعها الكلمة جمعها
    الغلاظ الرحماء الكرب الفرج
    العصيبة المريحة الباهظ السهل الخفيف
    اتفق اختلف الفزع الأمن
    مباهج مساوئ غضب رضا
    أسئلة
    (1) (لو كان يريد قتلنا ما أبقانا هذه المدة كلها ألست في قبضته من الذي ينقذنا منه لو أراد بناء السوء؟!)
    (أ) تخير الصواب من بين الأقواس:-
    - ( هذه المدة في المحبس) كانت (خمسة - تسعة – سبعة) أشهر0
    - أبقاهما داود هذه المدة الطويلة (ليعذبهما – ليغلي ثمن الإفراج عنهما – ليقتلهما)
    - " ألسنا في قبضته " استفهام غرضه (التقرير – النفي – التحقير)
    (ب) صف حال نجم الدين وشجرة الدر في سجن الكرك.
    (جـ) (أكدت شجرة الدر لنجم الدين أن داود لا يريد به السوء) فلماذا أطال حبسهما؟
    (د) لماذا فزعت الجاريتان عندما علمتا باتفاق نجم الدين ورسل داود؟
    (هـ) ما مضمون الرسالة التي كتبتها (ورد المنى ونور الصباح) إلى سوداء ؟ وماذا فعلت؟
    (و) ماذا فعل دعاة الإصلاح في مصر في هذا الموقف؟
    (ن) ما الخطة التي وضعتها (سوداء) للقضاء على نجم الدين؟
    (ز) كان نجم الدين متشائماً بينما كانت شجرة الدر متفائلة وضح ذلك.



      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 16, 2024 10:41 pm